كم أنت مسكينٌ أيها العاقل عندما سخرتَ من ذلك المجنونِ مغيبِ العقل .. حسبته مسكيناً لجنونه .. و لكنك سرعان ما اكتشفتَ أنك أنت من يجب أن يُشفق عليه ...
مجنونٌ رُفع عنه القلم فصفحته بيضاء .. فيال سعادته!
و أما أنت أيها المغتر بعقلك فلم يقدك غباء ذكائك الا الى اقتراف الذنوب و زلات اللسان و عثرات القدم ... اقترفتها بإرادتك و بكامل قواك العقلية ... فيال شقائك!
فمن منكما المسكين, أنت ام ذلك المجنون ؟
جميله جدا
ReplyDeleteالاخ يحيى ..
Deleteأشكرك على الزيارة و التعليق
بسم الله وبعد
ReplyDeleteبوركت على الطرح أخي الفاضل .. فيها من العبرة والعظة الكثير
تحياتي واحترامي وتقديري لك
www.mazenalrantisi.com
الأخ العزيز مازن الرنتيسي ..
Deleteأشكرك على الزيارة الكريمة
جزاك الله خيرا ولك منى التحية و الاحترام
كلامك في الصميم .. فبين الجنون والعقل شعره والذكاء والغباء تراكم من المواقف التي تظهر الرجال
ReplyDeleteالأخت كريمة سندي ..
ReplyDeleteأشكرك على الزيارة
جعلنا الله من أصحاب العقول النيرة
بارك الله فيك
ReplyDeleteالأخت خوله ..
ReplyDeleteجُزيتِ خيراً و شكراً على المرور الكريم
دمتِ بود :)
اعجبتني كلماتك فذ انت بطريقة التعبير طرقتك سلسه جدا يفهمها كل مار من هنا صغيرا كان او كبير
ReplyDeleteيسعدني ويشرفني ان اكون من متابعيك اخي الكريم
اختك بالله ام بليغ من مدينة الناصره
مرحباً بأم بليغ
Deleteبلغكِ الله مرادك و أثابك بأعمالك خير الجزاء
لي الشرف بتواجدك أختي الفاضلة